الأربعاء، 16 أبريل 2014

لحظة رجوع ( قصيدة بالعامية )


لحظة رجوع
إتزل لساني والسيجارة بقت حبساني
إتنحكش شعري
دابت هدومي فوق صدى جلدي
طولت دقني طول أيامي السوده
متنحكشه شكل الخريطة
زى الشحات بقيت
وحافي مشيت
بدور على لحظة لما بقلبك تحضنيني
تضميني
عينيكى تحفر ملامحي
ترمم جراحي وتعيد  تكويني
إيديكى ترسم أحلامها على جبيني
شفايفك بحر مالو مرسى
وخدك على خدي كان مجدي وجنوني  
شعرك عصفور حر وملون طاير زي الملايكه
واخد معاه فى الفضا دمعي وأنيني
كنت مبسوط أوي وأنا شايف أحلامي في عينيكي
إيدكي بتهتف فى شعرى
لهفة عيونك عليا كان حلم أيامي وسنيني  
صرخة سكوتك بتعصر فى قلبى
إن إنتي ............ بتحبينى
نور حنانك يطبطب على ضهري
أهدى وأنام في حضن كفك
تسيح آلامي وشجوني
أبقى طفل سابح في سحابة
 أبقى نقطة ندى على ورقة خضره
أبقى طير طليق وبرئ
طاير فرحان وسعيد
مالك الكون بالأيد
وبخفه ورقة ولمسه ناعمة على خدى من إيدك تصحيني
أكون زى فراشة بألوان السما السبعه
 أكون زى فرس عربي أصيل
أكون الشاعر وانتى دواويني
أفتكر لما كنتى تزعلى
بحور الدنيا دمعة في عنيكى
لما تفرحي ..... الكون كله ياخد نوره من عنيكى
يا تاج منور ، يا قصر مدور ، يا أحلى نجمة في السما ،
قصدي يا أسما سما
يا حب غالى ، يا حنان مثالي ، يا رقة وردى ، يا فجر مهدي ،
يا ملاكي أنا  
يا دره منوره ، يا حتة سكرة ، يا حره متحرره ، يا لؤلؤه وجوهره
يا حبيبتي أنا
بس ليه ....بس ليه سابنا القدر
نخبط في حيطان بعدنا
نقتل ضمة حضننا
نسكر في دوامة حزننا
نموت وكل حتة فينا مقتولة
نموت وإحنا لسه في الحب عيال
لا لحقنا نشرب من عشقنا ،
ولا قدرنا نعرف نفسنا
ولا حتى لحقنا نحلم حلمنا
نموت وإحنا على الأرض ماشيين
معدومين ............ مقتولين
نموت ......................
 تموتي ، وأموت
ما انتي حياتي وسر الوجود
وحبي ليكي أكبر من كل الحدود
مقتول ، خايف خجول ، وصوت مسكوت
عبرت حواجز رعبي وأقسمت بالمعبود
هاتجيلي وآجيلك حتى لو كنت هاموت
   ((  هآجيلك حتى لو هاموت   ))
أحمد المعداوي20/2/2011



حملة إعلانية

مشاوير كارت واستيكر

مشاوير كارت001
مشاوير كارت واستيكر أكمل القراءة »

لافتات تجارية الجزء الثاني

لافتات تجارية

كريزى كت

crazy cut  003
لافتة كريزى كت أكمل القراءة »

الثلاثاء، 15 أبريل 2014

تنمية بشرية



تنمية بشرية

تأكد أن حياتك سوف تتغير إلى الأحسن والأفضل مهما كانت سوداء أو مقفرة بفضل الله سنساعد في حل المشاكل الزوجية والنفسية وفي تغيير طريقة تفكيرك في كل الأمور ومن جميع الزوايا بأسلوب علمي ونمدك بأهم الكتب والملخصات في مجال التنمية البشرية فأنت ذكي بالفطرة ولكن تحتاج إلى عدل بوصلة الرؤية واعلم بداية
تقدم بكل ثقة رافعاً شعار ( سأغير حياتي )واعلم أن التفاؤل وتصدير الخير والحب من نفسك إلى كل ما هو حولك  من شأنه أن يعود بالخير عليك أنت نفسك ، فكن  خيراً محبا لكل شي واستشعر الحمد والامتنان لما أنت  فيه من النعم وتفاءل كل التفاؤل مهما كانت الظلمة التي تراها في حياتك واعلم أن الخير قادم لا محالة  ، قم بالمقارنة بين حالك ألآن وحالك سابقاً سترى أن كل ما تمنيته وأردت تحقيقه في السابق قد تحقق ، ومن هنا ابدأ في الحمد والامتنان واطلب المزيد من الخير من ربك وكن واثقا أنه قد أجابك بالفعل  وأن الخير في طريقه إليك ،
التفاؤل وتصدير الخير والحب من نفسك إلى كل ما هو حولك من شأنه أن يعود بالخير عليك أنت نفسك ، فكن خيراً محبا لكل شي واستشعر الحمد والامتنان لما أنت فيه من النعم وتفاءل كل التفاؤل مهما كانت الظلمة التي تراها في حياتك واعلم أن الخير قادم لا محالة ، قم بالمقارنة بين حالك ألآن وحالك سابقاً سترى أن كل ما تمنيته وأردت تحقيقه في السابق قد تحقق ، ومن هنا ابدأ في الحمد والامتنان واطلب المزيد من الخير من ربك وكن واثقا أنه قد أجابك بالفعل وأن الخير في طريقه إليك ، فلا تعجل ولا تشك بأنه لم يجيبك فإن شكك في قدرة المولى تعالى لهو إثم عظيم من شأنه أن يصب غضبه عليك ، وإن كان هذا هو ظنك بربك فسيكون عند ظنك به فأحسن دائما الظن بربك وكن على يقين من قدرته تعالى و من رغبته سبحانه في سماع دعائك ، فهو يحب العبد اللحوح فألح عليه في الدعاء واطلب كل ما تريد مهما كان صغيراً أو كبيراً تراه ، فإن إعطاءه لك مليون جنيهاً هو بنفس
سهولة إعطائه لك مائة جنيه ، لا تسأل كيف أو من أين فقط أطلب بيقين ساعتها فقط تفهم معنى    (( ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ))





يسعدنا زيارتكم لموقعنا والإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك ومشاهدة فيديوهات أعمالنا
أحمد المعداوي

 



نعمة الحمد



أمعن النظر في حكمة المولى سبحانه من هذا التقدير والترتيب ،واستنتج بنفسك فائدة الحمد والامتنان لكل ما أنعم الله به عليك في كل أجزاء حياتك ، كن إيجابياً وانظر دائما للنصف المملوء من الكوب ،وتذكر بينك وبين نفسك كل النعم التي تغرق أنت فيها ليلا ونهارا وكف عن الشكوى ولا تتذكر الأمور السلبية إطلاقا وقل بقلبك ولسانك الحمد لله على كذا والحمد لله على كذا ........ كل ما أنت فيه هو نعم من الله لا تجحد بها ولا تنساها ولا تنكرها بل تذكرها دائما وتذكر المنعم واحمده عليه ساعتها فقط يتحقق فيك قوله تعالى لئن شكرتم لأزيدنكم
إن نعمة الحمد التي وهبنا إياها المولى سبحانه إذا حققناها بالفعل فهي تورث الرضا القلبي والعقلي في داخل الإنسان ، قليلون هم من يستطيعون تحقيق ذلك برغم أن الطريقة سهلة للغاية سأدلك عليها : أنظر بعين اليقين لمن هم أدنى منك في أي شيء ، في المال أو الأولاد أو العلم أو الجسم أو الصحة أو الخ .... وفي كل مرة قل بقلبك ولسانك الحمد لله  على كذا و الحمد لله على كذا .... ساعتها تشعر بالرضا وأنك أفضل بكثير من غيرك ، وفي هذه الحالة فقط يزيدك الله من نعمه ويعطيك أكثر مما تتمنى ، لماذا ؟؟؟
أولاً لأنك رضيت بنعمته وحمدته عليها وهو سبحانه أكرم من جميع خلقه ولذا فهو يكافئ بالإحسان وبالفضل .
ولكن إن أنت أنكرت النعمة وجحدت بها واشتكيت للناس فلماذا يعطيك إذا كنت في كل أحوالك جاحدا وناكراً للنعم .
ثانياً إن حمدك وامتنانك يدخلك في حالة نفسية رائعة وهي حالة الرضا والحب والخير وهذا
هو الإيمان والتصالح مع النفس ومع الكون المحيط بك واعلم أنك مثل المغناطيس الذي يجذب إليه الأشياء المشابهة له ، فإن كنت في حالة طيبة ستجذب إليك الأحداث الطيبة ، وإن كنت في حالة سيئة فسوف تجذب إليك الأشياء والأحداث السيئة .
ضبط بوصلة التفكير أو أسلوب التفكير
أولاً عليك أن تكون متفائلاً ومستبشراً للخير  في كل أمر من أمور حياتك حتى في حال الحوادث والمصائب أعاذنا الله وإياكم ، واعلم أن وقوع المصيبة حاصل لا محالة لأنها شيء قدري ولكن الخير العائد إليك منها هو أمر اختياري ، بمعنى : أنك إذا جزعت و صرخت وفقدت عقلك فهذا لن يعود عليك بخير ولن يعوضك عن شيء مما حدث ، ولكن إذا صبرت وحمدت الله وشكرته ورضيت بقضائه فهذا فضلاً عن الثواب الذي ستأخذه فإنه أيضاً يساعدك على التماسك والصبر ويدخلك في الحالة النفسية الطيبة التي تكلمنا عنها سابقاً وهذا بالتبعية سيدر عليك الخير مهما كانت المصيبة – والعياذ بالله – كبيرة ، ليس معنى هذا أن لا نحزن ولكن ليكن الحزن مقنناً ولنا في رسولنا الكريم أسوة حسنة حين توفي ابنه فبكى عليه (( وقال إن القلب ليحزن وإن العين لتبكي وإن لفراقك يا إبراهيم لمحزونون ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إن لله وإنا إليه راجعون ))
و من هنا يجب علينا أن نتخذ من نعمة الحمد منهجاً وأسلوباً للحياة ليس باللسان فقط وإنما يجب علينا تحقيق الرضا القلبي حتى تحصل الراحة النفسية التي يتنشق فيها الإنسان الهواء ويخرجه ببطء من فمه وهو واضعاً يده على قلبه وهو مبتسماًُ متفوها ويعي( الحمد لله )
أسأل الله لي ولكم السداد والتوفيق وحسن الخاتمة 


يسعدنا زيارتكم لموقعنا والإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك ومشاهدة فيديوهات أعمالنا
أحمد المعداوي




الكاميرا الخفيه الالمانيه - شاهده اقوى كامرا خفيه الايباد الخارق - كمرا ...